خلق الله تعالى الإنسان في أحسن تقويم وسخر له ألوانا مختلفة من الطعام والشراب، ولقد أسس القرآن قواعد صحبة الاستهلاك الحلال عن الطعام :
أن يكون طريا وطازجا
مكتمل النضج والنمو
وفي المقابل حرم الله كلما يضر بصحة الإنسان من الأطعمة والأشربة كالهيئة وهي كل حيوان مات دون ذكاة شرعية سواءا أماتت غرقا وخنما... ولحم الخنزير لأنه لا يأكل إلا القادورات ولذلك يترتب عنه أمراض مدمرة... والخمر فهي كل مادة كحولية سامة تفقد العقل وعيه وشعوره وقد حرمها الإسلام لما يترتب عنها من أضرار اجتماعية واقتصادية وصحية وقد حرمتها السنة المطهرة لقوله (ص) :"لا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر".
أن يكون طريا وطازجا
مكتمل النضج والنمو
وفي المقابل حرم الله كلما يضر بصحة الإنسان من الأطعمة والأشربة كالهيئة وهي كل حيوان مات دون ذكاة شرعية سواءا أماتت غرقا وخنما... ولحم الخنزير لأنه لا يأكل إلا القادورات ولذلك يترتب عنه أمراض مدمرة... والخمر فهي كل مادة كحولية سامة تفقد العقل وعيه وشعوره وقد حرمها الإسلام لما يترتب عنها من أضرار اجتماعية واقتصادية وصحية وقد حرمتها السنة المطهرة لقوله (ص) :"لا تشرب الخمر فإنها مفتاح كل شر".