اعتنى الدين الحنيف في بناء شخصية المسلم السوية بغية التحقيق صحة نفسية،بتنمية الصفات التالية كما يلي:
1- قوة الصلة بالله:
شرع الإسلام مختلف العبادات من صلاة و صيام وحج وعمرة وذكر،، بغية الاطمئنان الروحي عن طريق تقوية العلاقة بين المسلم وربه.
2- الثباث و التوازن الانفعالي:
يوجه عواطفها توجيها صحيحا حرا من الانقياد المطلق لغير الله.
3- الصبر عند الشدائد:
إن التمسك بالتعاليم الإسلام يقوي في المسلم شخصية إسلامية ثابتة و يهيئ الإسلام المسلم لتقبل الأقدار والتفاعل مع الواقع في السراء و الضراء عن طريق الشكر.
4- المرونة في مواجهة الواقع:
حيث المرونة تحصن المسلم من الاضطراب و القلق...
5-التفاؤل و عدم اليأس:
ومن هذا الباب يحثنا على الدعاء ورجاء رحمة الله.
6- توافق المسلم مع نفسه ومع الآخرين:
يريد الإسلام أن يكون متناغما مع نفسه لهذا جعل سن البلوغ هي سن التكليف ليباشر حياة عملية راشدة ينسجم فيها بلوغ الجسد مع المسؤولية الشرعية كما يريد من المسلم أن يتناغم مع الناس فيقوي علاقة المحبة و التعاون و التسامح ،، بينهم المبنية على الأخوة الإسلامية.
7- التزكية و الأخلاق:
و يكون بالعيش مع الناس في جو المحبة و التالف،لان فقدان ذلك يجعل الإنسان في تعاسة و عذاب نفسي.
ثانيا/ الصحة الجسمية:
فقد ورد في القرآن الكريم و السنة النبوية تعاليم واضحة للمحافظة على الصحة،منها مظاهر عناية القرآن بصحة البدن،و هي
* تنمية القوة و توفير الصحة الايجابية بمفهومها الحديث: اهتم الإسلام بعدم تعريض الصحة إلى الضرر بل العناية بها،بالرياضة و غيرها..
* الإعفاء من بعض الفروض: أسقط الإسلام في ظروف خاصة الفروض أو خفضها، من اجل صحة الفرد،مثل:
ــ أباح للمسافر الإفطار في الصيام.
* دعوة الإسلام إلى تطبيق أسس الرعاية الصحية الثلاثة: وهي الوقاية و العلاج و التأهيل، بالاعتناء بتنمية قوة الجسم و صحته، أو عدم تعريضه إلى ما يضر به،،،
*الوقاية من الأمراض: كرم الإسلام جسم الإنسان، و لذلك كلف المسلم:
ـ أن يغتسل للقيام بالعبادات،
ـ نهى الإسلام عن الإسراف في الطعام..
ــ حرم المتعة غير الشرعية كالزنا،و الخمر ....
ــ حرم العقاقير المضر كالحشيش...
1- قوة الصلة بالله:
شرع الإسلام مختلف العبادات من صلاة و صيام وحج وعمرة وذكر،، بغية الاطمئنان الروحي عن طريق تقوية العلاقة بين المسلم وربه.
2- الثباث و التوازن الانفعالي:
يوجه عواطفها توجيها صحيحا حرا من الانقياد المطلق لغير الله.
3- الصبر عند الشدائد:
إن التمسك بالتعاليم الإسلام يقوي في المسلم شخصية إسلامية ثابتة و يهيئ الإسلام المسلم لتقبل الأقدار والتفاعل مع الواقع في السراء و الضراء عن طريق الشكر.
4- المرونة في مواجهة الواقع:
حيث المرونة تحصن المسلم من الاضطراب و القلق...
5-التفاؤل و عدم اليأس:
ومن هذا الباب يحثنا على الدعاء ورجاء رحمة الله.
6- توافق المسلم مع نفسه ومع الآخرين:
يريد الإسلام أن يكون متناغما مع نفسه لهذا جعل سن البلوغ هي سن التكليف ليباشر حياة عملية راشدة ينسجم فيها بلوغ الجسد مع المسؤولية الشرعية كما يريد من المسلم أن يتناغم مع الناس فيقوي علاقة المحبة و التعاون و التسامح ،، بينهم المبنية على الأخوة الإسلامية.
7- التزكية و الأخلاق:
و يكون بالعيش مع الناس في جو المحبة و التالف،لان فقدان ذلك يجعل الإنسان في تعاسة و عذاب نفسي.
ثانيا/ الصحة الجسمية:
فقد ورد في القرآن الكريم و السنة النبوية تعاليم واضحة للمحافظة على الصحة،منها مظاهر عناية القرآن بصحة البدن،و هي
* تنمية القوة و توفير الصحة الايجابية بمفهومها الحديث: اهتم الإسلام بعدم تعريض الصحة إلى الضرر بل العناية بها،بالرياضة و غيرها..
* الإعفاء من بعض الفروض: أسقط الإسلام في ظروف خاصة الفروض أو خفضها، من اجل صحة الفرد،مثل:
ــ أباح للمسافر الإفطار في الصيام.
* دعوة الإسلام إلى تطبيق أسس الرعاية الصحية الثلاثة: وهي الوقاية و العلاج و التأهيل، بالاعتناء بتنمية قوة الجسم و صحته، أو عدم تعريضه إلى ما يضر به،،،
*الوقاية من الأمراض: كرم الإسلام جسم الإنسان، و لذلك كلف المسلم:
ـ أن يغتسل للقيام بالعبادات،
ـ نهى الإسلام عن الإسراف في الطعام..
ــ حرم المتعة غير الشرعية كالزنا،و الخمر ....
ــ حرم العقاقير المضر كالحشيش...