تعريف المخدرات :
- لغوي (كل ما يسبب الفتور والكسل)
2- شرعي (كل ما يشوش العقل أو يثبطه أو يخدره أو يغير في تفكير وشخصية الإنسان الذي كرمه الله وخلقه في أحسن تقويم)
3- قانوني (مواد ومركبات تسبب الإدمان وتضر بالإنسان)
4- عام (كل مادة طبيعية أو غير طبيعية تحتوي على مواد مثبطة أو منشطة إذا استخدمت في غير الأغراض الطبية فإنها تسبب خللاً في العقل وتؤدي إلى حالة من التعود أو الإدمان عليها، مما يضر بصحة الإنسان جسمياً ونفسياً واجتماعياً)
انواع المخدرات
أولاً : المواد المخدّرة حسب طبيعتها.
ثانياً : المواد المخدّرة حسب تأثيرها على الجهاز العصبي.
-------------------------
أولاً : المواد المخدّرة حسب طبيعتها :
أ- مخدرات طبيعية ، والتي هي من أصل نباتي ، وهي :
1- الحشيش.
2- الأفيون.
3- الكوكا.
4- القات.
ب- مخدّرات نصف تصنيعية والتي من أصل نباتي وعولجت كيمائياً ، وهي :
1- الهيروين.
2- الكوكائين.
ج- مخدّرات تصنيعية والتي تنتج من تفاعلات كيميائية :
1- السكونال.
2- الكبتاجون.
ثانياً : المواد المخدّرة حسب تأثيرها على الجهاز العصبي ، وهي :
1- مواد مخدّرة هي : الأفيون – الهيروين.
2- مهبطات ، وهي تنقسم إلى قسمين :
أ- مهدئات والمادة هي فاليوم.
ب- منومات وهي سيكونال.
3- المنشطات هي : بي . س . ي وال . أس . دي .
4- الحشيش : يعتبر من المهبطات ، إذا أُخذ بكمية قليلة. وتعتبر من المهلوسات إذا أُخذ بكمية كثيرة
مشكلة المخدرات من اخطر المشاكل الصحية والاجتماعية والنفسية التي تواجه العالم أجمع وطبقا لتقديرات المؤسسات الصحية العالمية يوجد حوالي 800 مليون من البشر يتعاطون المخدرات أو يدمنونها.
و الإدمان على مخدر ما ، يعني تكون رغبة قوية وملحة تدفع المدمن إلى الحصول على المخدر وبأي وسيلة وزيادة جرعته من آن لآخر ، مع صعوبة أو استحالة الإقلاع عنه سواء للاعتماد ( الإدمان ) النفسي أو لتعود أنسجة الجسم عضويا ( Drug Dependency ) وعادة ما يعاني المدمن من قوة دافعة قهرية داخلية للتعاطي بسبب ذلك الاعتماد النفسي أو العضوي .و لقد تضافرت عديد من العوامل السياسية ، الاقتصادية والاجتماعية لتجعل من المخدرات خطرا يهدد العالم أو كما جاء في بيان لجنة الخبراء بالأمم المتحدة " إن وضع المخدرات بأنواعها في العالم قد تفاقم بشكل مزعج وأن المروجين قد تحالفوا مع جماعات إرهابية دولية لترويج المخدرات " والكويت بلد منفتح ، يعيش فيه خليط من البشر، كما أن شبابنا لا شك مستهدفون من قوى الشر ، بيد أن لدينا القدرة والمرجع في ديننا الحنيف ولنذكر جميعا قوله تعالى ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ) ومن قوله ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة )
- لغوي (كل ما يسبب الفتور والكسل)
2- شرعي (كل ما يشوش العقل أو يثبطه أو يخدره أو يغير في تفكير وشخصية الإنسان الذي كرمه الله وخلقه في أحسن تقويم)
3- قانوني (مواد ومركبات تسبب الإدمان وتضر بالإنسان)
4- عام (كل مادة طبيعية أو غير طبيعية تحتوي على مواد مثبطة أو منشطة إذا استخدمت في غير الأغراض الطبية فإنها تسبب خللاً في العقل وتؤدي إلى حالة من التعود أو الإدمان عليها، مما يضر بصحة الإنسان جسمياً ونفسياً واجتماعياً)
انواع المخدرات
أولاً : المواد المخدّرة حسب طبيعتها.
ثانياً : المواد المخدّرة حسب تأثيرها على الجهاز العصبي.
-------------------------
أولاً : المواد المخدّرة حسب طبيعتها :
أ- مخدرات طبيعية ، والتي هي من أصل نباتي ، وهي :
1- الحشيش.
2- الأفيون.
3- الكوكا.
4- القات.
ب- مخدّرات نصف تصنيعية والتي من أصل نباتي وعولجت كيمائياً ، وهي :
1- الهيروين.
2- الكوكائين.
ج- مخدّرات تصنيعية والتي تنتج من تفاعلات كيميائية :
1- السكونال.
2- الكبتاجون.
ثانياً : المواد المخدّرة حسب تأثيرها على الجهاز العصبي ، وهي :
1- مواد مخدّرة هي : الأفيون – الهيروين.
2- مهبطات ، وهي تنقسم إلى قسمين :
أ- مهدئات والمادة هي فاليوم.
ب- منومات وهي سيكونال.
3- المنشطات هي : بي . س . ي وال . أس . دي .
4- الحشيش : يعتبر من المهبطات ، إذا أُخذ بكمية قليلة. وتعتبر من المهلوسات إذا أُخذ بكمية كثيرة
مشكلة المخدرات من اخطر المشاكل الصحية والاجتماعية والنفسية التي تواجه العالم أجمع وطبقا لتقديرات المؤسسات الصحية العالمية يوجد حوالي 800 مليون من البشر يتعاطون المخدرات أو يدمنونها.
و الإدمان على مخدر ما ، يعني تكون رغبة قوية وملحة تدفع المدمن إلى الحصول على المخدر وبأي وسيلة وزيادة جرعته من آن لآخر ، مع صعوبة أو استحالة الإقلاع عنه سواء للاعتماد ( الإدمان ) النفسي أو لتعود أنسجة الجسم عضويا ( Drug Dependency ) وعادة ما يعاني المدمن من قوة دافعة قهرية داخلية للتعاطي بسبب ذلك الاعتماد النفسي أو العضوي .و لقد تضافرت عديد من العوامل السياسية ، الاقتصادية والاجتماعية لتجعل من المخدرات خطرا يهدد العالم أو كما جاء في بيان لجنة الخبراء بالأمم المتحدة " إن وضع المخدرات بأنواعها في العالم قد تفاقم بشكل مزعج وأن المروجين قد تحالفوا مع جماعات إرهابية دولية لترويج المخدرات " والكويت بلد منفتح ، يعيش فيه خليط من البشر، كما أن شبابنا لا شك مستهدفون من قوى الشر ، بيد أن لدينا القدرة والمرجع في ديننا الحنيف ولنذكر جميعا قوله تعالى ( ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما ) ومن قوله ( ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة )