(الدودة الشريطية)
من الديدان المفلطحة التي تصيب الإنسان وبعض الحيوانات.
تعيش الدودة الكاملة في الأمعاء الرفيعة للإنسان وتتعلق بواسطة ممصات في دودة البقرة، وصفين من الأشواك في رأسها دودة الخنزير.
ونظراً لطولها الكيبر جداً فإنها تعيش عادة في الأمعاء دودة واحدة ولذلك فإنها تسمى بالدودة الوحيدة.
الشكل العام: تكون الدودة على شكل شريط طويل أبيض لين.
ويتميز الجسم إلى:
1)
رأس صغير وتوجد عليه الممصات والأشواك.
2)
عنق رفيع ضيق ويعتبر منطقة نمو الدودة حيث تقوم بتكوين القطع الجديدة
3)
الجذع: وهو طويل جدا ومقسم إلى قطع متتالية يصل عدد إلى 2000 قطعة والقطعة الناضجة يصل طولها إلى 2سم وعرضها 1سم.
الدودة خنثى أي تحتوي كل قطعة ناضجة على جهاز تناسلي مذكر وآخر مؤنث ويتم التزاوج بين قطعتين متباعدتين من نفس الدودة فيخصب البيض ويبتلى الرحم بعدد كبير جداً من البيض يصل إلى 9000 بيضة وعندما تنفصل القطع فرادى مع البراز أو توجد بين ملابس المريض وفي فراشه وعندما تتحلل القطعة ينزل منها البيض وبكل بيضة جنين ذو ستة أشواك. تغذية البقر أو الخنزير على الحشائش الملوثة بالبيض يخرج الجنين في معدتها أو فـي أول الأمعاء وتخترق الجدار وتسير مع الدم إلـى عضلات القلب أو الفك أو اللسان أو الكتف. وتتكون الحوصلة المثانية بعد شهرين وتكون هي الطور المعدي. وعند تناول الإنسـان حزما محتوية على الطور المعدي وغير مطهية جيدا تنفرد رأس الدودة في الأمعاء الدقيقة ويتكون العمق ثم القطع التالية، وبعد نضج الدودة يتم التزاوج بين قطعة متقدمة وأخرى متأخرة فيخصب البيض ويمتلئ الرحم بعددٍ كبيرٍ جداً من البيض.. وهكذا.
أعراض الإصابة:
1)
الشعور بالجوع باستمرار مع فتح الشهية للأكل بشكل غير عادى.
2)
إصابة الشخص بفقر دم ونقص في الوزن وضعف في النمو.
3)
تحدث آلام في البطن واضطراب في الجهاز الهضمي
أنواعها:
1)
دودة البقر وتوجد حويصلاتها بين ألياف لحم البقر ويصل طولها 12 متر.
2)
دودة الخنزير وتوجد حويصلاتها بين ألياف لحم الخنزير ويصل طولها 7 متر.
طريقة العدوى:
تتم العدوى بتناول الإنسان لحوم البقر (أو الخنزير) المصابة وغير جيدة الطهي، أو لحوما محفوظة مصابة بالدودة المثانية الحوصلية، وعندما تصل إلى الأمعاء في الإنسان تستمر في الدودة الكاملة.
الضرر الناتج عن الإصابة بالدودة:
1)
قد يؤدى إلى انسداد الأمعاء.
2)
يحدث إلتهاب في الأمعـاء واضطراب في الأعصاب.
طرق الوقاية والمكافحة:
1)
طهي اللحوم جيداً قبل أكلها.
2)
حماية الماشية من تناول الفضلات الآدمية.
3)
عدم استخدام المواد البرازية كسماد حتى لا تتلوث النباتات بالبيض.
4)
عدم أكل اللحوم المذبوحة خارج المذابح الرسمية مع الكشف عليها بدقة قبل الذبح.
5)
في حالة الاٍصابة يجب عرض المصاب على الطبيب في المستشفى لأخذ العلاج اللازم.
من الديدان المفلطحة التي تصيب الإنسان وبعض الحيوانات.
تعيش الدودة الكاملة في الأمعاء الرفيعة للإنسان وتتعلق بواسطة ممصات في دودة البقرة، وصفين من الأشواك في رأسها دودة الخنزير.
ونظراً لطولها الكيبر جداً فإنها تعيش عادة في الأمعاء دودة واحدة ولذلك فإنها تسمى بالدودة الوحيدة.
الشكل العام: تكون الدودة على شكل شريط طويل أبيض لين.
ويتميز الجسم إلى:
1)
رأس صغير وتوجد عليه الممصات والأشواك.
2)
عنق رفيع ضيق ويعتبر منطقة نمو الدودة حيث تقوم بتكوين القطع الجديدة
3)
الجذع: وهو طويل جدا ومقسم إلى قطع متتالية يصل عدد إلى 2000 قطعة والقطعة الناضجة يصل طولها إلى 2سم وعرضها 1سم.
الدودة خنثى أي تحتوي كل قطعة ناضجة على جهاز تناسلي مذكر وآخر مؤنث ويتم التزاوج بين قطعتين متباعدتين من نفس الدودة فيخصب البيض ويبتلى الرحم بعدد كبير جداً من البيض يصل إلى 9000 بيضة وعندما تنفصل القطع فرادى مع البراز أو توجد بين ملابس المريض وفي فراشه وعندما تتحلل القطعة ينزل منها البيض وبكل بيضة جنين ذو ستة أشواك. تغذية البقر أو الخنزير على الحشائش الملوثة بالبيض يخرج الجنين في معدتها أو فـي أول الأمعاء وتخترق الجدار وتسير مع الدم إلـى عضلات القلب أو الفك أو اللسان أو الكتف. وتتكون الحوصلة المثانية بعد شهرين وتكون هي الطور المعدي. وعند تناول الإنسـان حزما محتوية على الطور المعدي وغير مطهية جيدا تنفرد رأس الدودة في الأمعاء الدقيقة ويتكون العمق ثم القطع التالية، وبعد نضج الدودة يتم التزاوج بين قطعة متقدمة وأخرى متأخرة فيخصب البيض ويمتلئ الرحم بعددٍ كبيرٍ جداً من البيض.. وهكذا.
أعراض الإصابة:
1)
الشعور بالجوع باستمرار مع فتح الشهية للأكل بشكل غير عادى.
2)
إصابة الشخص بفقر دم ونقص في الوزن وضعف في النمو.
3)
تحدث آلام في البطن واضطراب في الجهاز الهضمي
أنواعها:
1)
دودة البقر وتوجد حويصلاتها بين ألياف لحم البقر ويصل طولها 12 متر.
2)
دودة الخنزير وتوجد حويصلاتها بين ألياف لحم الخنزير ويصل طولها 7 متر.
طريقة العدوى:
تتم العدوى بتناول الإنسان لحوم البقر (أو الخنزير) المصابة وغير جيدة الطهي، أو لحوما محفوظة مصابة بالدودة المثانية الحوصلية، وعندما تصل إلى الأمعاء في الإنسان تستمر في الدودة الكاملة.
الضرر الناتج عن الإصابة بالدودة:
1)
قد يؤدى إلى انسداد الأمعاء.
2)
يحدث إلتهاب في الأمعـاء واضطراب في الأعصاب.
طرق الوقاية والمكافحة:
1)
طهي اللحوم جيداً قبل أكلها.
2)
حماية الماشية من تناول الفضلات الآدمية.
3)
عدم استخدام المواد البرازية كسماد حتى لا تتلوث النباتات بالبيض.
4)
عدم أكل اللحوم المذبوحة خارج المذابح الرسمية مع الكشف عليها بدقة قبل الذبح.
5)
في حالة الاٍصابة يجب عرض المصاب على الطبيب في المستشفى لأخذ العلاج اللازم.