مادا لو كنت أعمى ؟ (إنتاج أيوب شهيد)
استيقظت ذات يوم فوجدت نفسي لا أرى سوى الظلام القاتم فقلت مع نفسي أنني لازلت نائما و عندئذ سمعت صوت أمي تناديني فأدركت أنني عميت.
فبدأت أتحسر على ما فاتني و لم أعمل فيه شيء مفيد أو بصمة خير صغيرة في حياتي و بدأت أستغفر لله و أحمده على ما أبلاني به حتى لو كان سلبيا.
و عندئذ عاد إليّ نضري و عدت كما كنت فقررت أن أعمل المفيد في حياتي أبصم بصمة خير في حياتي حتى لو كانت صغيرة و أبعد عن مضيعة الوقت.
استيقظت ذات يوم فوجدت نفسي لا أرى سوى الظلام القاتم فقلت مع نفسي أنني لازلت نائما و عندئذ سمعت صوت أمي تناديني فأدركت أنني عميت.
فبدأت أتحسر على ما فاتني و لم أعمل فيه شيء مفيد أو بصمة خير صغيرة في حياتي و بدأت أستغفر لله و أحمده على ما أبلاني به حتى لو كان سلبيا.
و عندئذ عاد إليّ نضري و عدت كما كنت فقررت أن أعمل المفيد في حياتي أبصم بصمة خير في حياتي حتى لو كانت صغيرة و أبعد عن مضيعة الوقت.