بنو قينقاع (بالإنجليزية: Banu Qaynuqa) هي إحدى القبائل الثلاث اليهودية التي كانت تسكن المدينة المنورة في القرن السابع الميلادي. و قد أجلاهم الرسول محمد صلى الله عليه و سلم من المدينة في عام 624 م.
لمحة تاريخية
هم يهود عرب أقاموا في حي داخل يثرب من قبل البعثة. و كانوا يشتغلون بالصياغة و الحدادة و كانوا حلفاء الخزرج.
وصول الرسول محمد إلى المدينة
حينما هاجر الرسول صلى الله عليه و سلم إلى المدينة عاهدهم على أن للمسلمين دينهم و نفقتهم و لليهود دينهم و نفقتهم و على النصرة على من حاربهم و على من يدهم يثرب .
الجلاء
جاءت امرأة من العرب إلى أحد صاغتهم فراودوها لتكشف وجهها فأبت فقام الصائغ بربط ثوبه بالكرسي و هي غافلة فلما نهضت كشف عن إستها ، فصاحت و ولولت فوثب رجل من المسلمين فقتل الصائغ ثم شدت اليهود على المسلم فقتلوه فاستصرخ أهل القتيل بالمسلمين . حينها أصر رسول الله صلى الله عليه و سلم على طردهم و قاد الجنود إلى بني قينقاع فلما رأوه تحصنوا بحصونهم ، فضرب عليهم الحصار 15 يوما انتهى باستسلامهم فأجلاهم المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى مشارف الشام .
لمحة تاريخية
هم يهود عرب أقاموا في حي داخل يثرب من قبل البعثة. و كانوا يشتغلون بالصياغة و الحدادة و كانوا حلفاء الخزرج.
وصول الرسول محمد إلى المدينة
حينما هاجر الرسول صلى الله عليه و سلم إلى المدينة عاهدهم على أن للمسلمين دينهم و نفقتهم و لليهود دينهم و نفقتهم و على النصرة على من حاربهم و على من يدهم يثرب .
الجلاء
جاءت امرأة من العرب إلى أحد صاغتهم فراودوها لتكشف وجهها فأبت فقام الصائغ بربط ثوبه بالكرسي و هي غافلة فلما نهضت كشف عن إستها ، فصاحت و ولولت فوثب رجل من المسلمين فقتل الصائغ ثم شدت اليهود على المسلم فقتلوه فاستصرخ أهل القتيل بالمسلمين . حينها أصر رسول الله صلى الله عليه و سلم على طردهم و قاد الجنود إلى بني قينقاع فلما رأوه تحصنوا بحصونهم ، فضرب عليهم الحصار 15 يوما انتهى باستسلامهم فأجلاهم المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى مشارف الشام .