أركان الإسلام
جبريل يسأل : يا محمد أخبرني عن الإسلام؟
فقال رسول الله :
الإسلام:
*أن تشهد أن لا إله إلا الله:
(لا معبود في السموات والأرض بحق إلا الله)
*وأن محمداً رسول الله:
( وأن محمد رسول الله تجب طاعته فيما يبلغ عن الله )
*وتقيم الصلاة :
(تؤديها بأركانها وشروطها وواجباتها باطمئنان وخشوع )
*وتؤتي الزكاة :
(المالك لنصاب الزكاة وقدره 85 غ من الذهب تقريباً أو ما يعادلها من العملة الورقية
يدفع2,5في المئة منها بعد مضي سنة هجرية ,وغير النقود لكل منها مقدار معين )
*وتصوم رمضان :
(تمتنع عن الطعام والشراب والجماع وجميع المفطرات من الفجر حتى الغروب مع النية)
*وتحُجَّ البيت إن استطعت إليه سبيلا.
(رواه مسلم).
أركان الإيمان
قال جبريل فأخبرني عن الإيمان؟
فقال رسول الله :
الإيمان :
*أن تؤمن بالله :
(الاعتقاد بأن الله خالق ومعبود بحق .له أسماء وصفات تليق بجلاله لا يشبه مخلوقاته)
((ليس كمثله شيء))
*وملائكته:
(مخلوقات من نور ,لتنفيذ أوامر الله,لا نراهم)
*وكتبه:
(التوراة والإنجيل والزبور والقرآن ناسخها)
*ورسله:
(أولهم نوح ,وآخرهم محمد )
*واليوم الآخر:
(يوم الحساب لمحاسبة الناس على أعمالهم)
*وتؤمن بالقدر خيره وشره :
(الرضا بما قدَّره الله مع الأخذ بالأسباب)
(رواه مسلم)
جبريل يسأل : يا محمد أخبرني عن الإسلام؟
فقال رسول الله :
الإسلام:
*أن تشهد أن لا إله إلا الله:
(لا معبود في السموات والأرض بحق إلا الله)
*وأن محمداً رسول الله:
( وأن محمد رسول الله تجب طاعته فيما يبلغ عن الله )
*وتقيم الصلاة :
(تؤديها بأركانها وشروطها وواجباتها باطمئنان وخشوع )
*وتؤتي الزكاة :
(المالك لنصاب الزكاة وقدره 85 غ من الذهب تقريباً أو ما يعادلها من العملة الورقية
يدفع2,5في المئة منها بعد مضي سنة هجرية ,وغير النقود لكل منها مقدار معين )
*وتصوم رمضان :
(تمتنع عن الطعام والشراب والجماع وجميع المفطرات من الفجر حتى الغروب مع النية)
*وتحُجَّ البيت إن استطعت إليه سبيلا.
(رواه مسلم).
أركان الإيمان
قال جبريل فأخبرني عن الإيمان؟
فقال رسول الله :
الإيمان :
*أن تؤمن بالله :
(الاعتقاد بأن الله خالق ومعبود بحق .له أسماء وصفات تليق بجلاله لا يشبه مخلوقاته)
((ليس كمثله شيء))
*وملائكته:
(مخلوقات من نور ,لتنفيذ أوامر الله,لا نراهم)
*وكتبه:
(التوراة والإنجيل والزبور والقرآن ناسخها)
*ورسله:
(أولهم نوح ,وآخرهم محمد )
*واليوم الآخر:
(يوم الحساب لمحاسبة الناس على أعمالهم)
*وتؤمن بالقدر خيره وشره :
(الرضا بما قدَّره الله مع الأخذ بالأسباب)
(رواه مسلم)