بيعة الرضوان أو بيعة الحُدبية هي البيعة التي بايع المسلمون النبيَ المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) على الاستقامة و عدم التخلي عنه ( صلى الله عليه و آله ) ، و الدفاع عن الإسلام ، فجلس الرسول ( صلى الله عليه و آله ) تحت الشجرة ، و هي شجرة سَمُرة فبايعه المسلمون ، فأنزل الله عَزَّ و جَلَّ : { لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا } ، ( سورة الفتح ، الآية : 18 ) .
و كانت هذه البيعة في السنة السادسة من الهجرة النبوية المباركة ، و كان الرسول الأعظم ( صلَّى الله عليه و آله ) في طريقه إلى مكة المكرمة لكي يؤدي العمرة ، و قبل أن ينتهي الأمر إلى الصلح .
جواب 2 : هذا النوع من النكاح يُسمى شِغاراً ، و هو أن يكون نكاح واحدة مهراً لنكاح الأخرى ، و نكاح الشغار منهي عنه في الإسلام و هو باطل .
و كانت هذه البيعة في السنة السادسة من الهجرة النبوية المباركة ، و كان الرسول الأعظم ( صلَّى الله عليه و آله ) في طريقه إلى مكة المكرمة لكي يؤدي العمرة ، و قبل أن ينتهي الأمر إلى الصلح .
جواب 2 : هذا النوع من النكاح يُسمى شِغاراً ، و هو أن يكون نكاح واحدة مهراً لنكاح الأخرى ، و نكاح الشغار منهي عنه في الإسلام و هو باطل .